تكبير الخط تصغير الخط

إعداد: سنا كجك
עריכת: סנה קוג'ק

يقدم موقع تحقيقات 180 إلى قرائه نشرته المسائية الموجزة الخاصة بأخبار العدو الإسرائيلي من مواقع وصحف وقنوات تضمنت ما يلي:

الجيش الأكثر اخلاقية في العالم

صرح رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو غاضبا": "الأمم المتحدة وضعت نفسها في القائمة السوداء للتاريخ عندما انضمت إلى أنصار القتلة من حركة حماس!"

وأضاف:" الجيش الإسرائيلي هو الجيش الأكثر أخلاقية في العالم ولن يغير أي قرار سخيف للأمم المتحدة هذا الواقع."

كما ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية بأن تصريحات المسؤولين في "إسرائيل" مثيرة للقلق إذ قالوا:" قادتنا لم يتعلموا دروس السابع من أكتوبر  في ذلك السبت تبين أن "إسرائيل" ليست قوية كما قال لنا قادتها، لقد انهارت في غضون ساعات أمام فرقة من المقاتلين في الجنوب، وتم القبض عليها على حين غرة في الشمال أيضًا. 
لم يتمكن الضغط العسكري من إجبار السنوار على الانحناء أو الاستسلام، تم إطلاق سراح المحتجزين في الصفقة ليس بسبب الضغط العسكري، بل لأن هذا ما أراده السنوار."

متطوعين للقتال في غزة عبر الواتساب

أشار استطلاع للرأي للقناة 12 العبرية إلى أن 56% يعتقدون أن الاعتبارات الأساسية لنتنياهو بشأن الصفقة منطلقها سياسي. كما ذكرت القناة بأن وحدات احتياط بالجيش بدأت البحث عن متطوعين للقتال بغزة عبر إعلانات بمجموعات واتساب،  تأتي في ظل نقص حاد بالجنود في وحدات الاحتياط  وهناك حالة استنزاف كبيرة في صفوف الجنود وضغوط كبيرة من العائلات وأماكن العمل." كما أضافت بأن جنود في وحدات الاحتياط بغزة والشمال عبروا عن صعوبة الحفاظ على قوتهم طيلة هذا الوقت.

وحدات كوماندوز

أوضح نائب رئيس قسم الأبحاث السابق في شعبة أمان "رونان كوهين" بأن في أي حرب مقبلة مع حزب الله سنرى ثلاثة إلى أربعة ألوية مشاة تتكون من وحدات كوماندوز عالية الجودة مزودة بأسلحة قنص وأسلحة مضادة للدبابات تقاتل الجيش الإسرائيلي، هذا حدث معقد سواء من حيث القتلى أو إمكانية اختطاف جنود، نحن نتحدث عن جيش لكل شيء، لذلك لديهم أيضًا صواريخ مضادة للسفن، وصواريخ أرض جو، وطائرات بدون طيار."

صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية كتب "يوآف ليمور" : "وزعت النخبة السياسية والأمنية الإسرائيلية تهديدات هذا الأسبوع بأن الاستعدادات للمعركة في لبنان قد اكتملت، لكن من المشكوك فيه أن تكون "إسرائيل" مستعدة لاتخاذ مثل هذا القرار."

ذكرت قناة "كان العبرية:" بأن الحرب مع حزب الله في الشمال لها ثمن اقتصادي وسيكون باهظاً أكثر بكثير من الحرب مع حماس في الجنوب.