- ℃ 11 تركيا
- 21 نوفمبر 2024
النشرة المسائية الموجزة لوسائل إعلام العدو لنهار السبت الموافق27 يوليو 2024
النشرة المسائية الموجزة لوسائل إعلام العدو لنهار السبت الموافق27 يوليو 2024
- 27 يوليو 2024, 8:44:19 م
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
إعداد: سنا كجك
עריכת: סנה קוג'ק
يقدم موقع 180 تحقيقات إلى متابعيه نشرته المسائية الاخبارية الموجزة الخاصة بأخبار العدو الإسرائيلي من مواقع وقنوات واذاعات وصحف واليكم حصاد اليوم:
كلمةالمتحدث باسم جيش العدو"حزب الله هو المسؤول عن هجوم مجدل شمس- وزير الدفاع ورئيس الأركان ورئيس الموساد يقيمون الموقف في مجدل شمس. وأضاف: "حزب الله يكذب بنفي علاقته بالهجوم على مجدل شمس.. هجوم الجولان أسوأ حدث استهدف مدنيين منذ 7 أكتوبر."
ـ وأردف:"نعزي أهالي الأطفال العشرة الذين قتلوا نتيجة صاروخ أطلقه حزب الله على ملعب كرة قدم في الجولان.. التحقيق المبدئي يفيد بأن الهجوم على مجدل شمس بالجولان كان بصاروخ واحد من لبنان."
ردود فعل القادة الصهاينة
أوردت قناة كان العبرية منذ قليل بأن الكابينت الأمني والسياسي يعقد عصر غد الأحد لبحث الرد على "هجوم مجدل شمس".
أعلن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بأن نتنياهو تحدث مع زعيم الطائفة الدرزية وأعرب عن صدمته لمقتل أبرياء في مجدل شمس.
صرح رئيس لجنة الأمن القومي - عضو الكنيست تسفيكا فوغل:"أريد أن أرى لبنان مغلقا وحزب الله يحترق!! سيدي رئيس الوزراء كفى احتواء حكم الجليل والجولان كحكم" تل أبيب" هيا للهجوم.!!
أعلنت وزارة الأمن الإسرائيلية بأن غالانت ينهي مشاورات أمنية بمشاركة رؤساء أركان الجيش والموساد والشاباك.
وأضافت:"غالانت حدّد اتجاهات العملية ضد حزب الله ووجه الأجهزة الأمنية بما يتناسب مع ذلك."
الطلب الأمريكي بعدم التصعيد
نشر موقع جلوبال العبري: "طلب الأميركيون من إسرائيل رداً مدروساً".
صرح زعيم المعارضة يائير لابيد:"يجب على رئيس الوزراء نتنياهو أن يكون في إسرائيل في مثل هذه الأوقات وأن يشارك في إدارة الحرب. ..وحقيقة أنه لم يقرر بعد العودة إلى إسرائيل هي دليل مخزي آخر على انفصاله التام وقبل كل شيء أنه لا يهتم بأي شيء سوى نفسه."
نقلت "القناة 13 العبرية" عن مسؤولين إسرائيليين: "الرد على حزب الله سيكون قاسيا" لكننا لسنا معنيين بالذهاب إلى حرب شاملة."
كما نقلت قناة كان العبرية عن مصادر: "مجدل شمس لم تكن جاهزة لهجوم صعب ولم يتم إجلاء سكانها وليست محصنة."
ذكرت القناة 13 العبرية بأن أميركا طلبت من إسرائيل عدم الرد الواسع في لبنان خشية من اندلاع حرب.
وأضافت القناة:"نظراً لحجم تصريحات المسؤولين الإسرائيليين وارتفاع مستوى التوتر فإن نفي حزب الله هو بمثابة إنذار بأن أي تصعيد سيتم الرد عليه."
أفاد باراك رافيد مراسل موقع والا العبري: "الإدارة الأمريكية قلقة للغاية من أن يؤدي هجوم مجدل شمس إلى حرب واسعة بين إسرائيل وحزب الله وقد يكون هذا الهجوم هو بمثابة الشرارة التي كنا نخشاها ونحاول تجنبها منذ بداية الحرب - هذا ما قاله عدة مسؤولين أمريكيين."
أنفاق حماس
نقلت القناة 12 العبرية عن ضابط إسرائيلي: " إذا انشغلنا بتدمير كل الأنفاق في غزة سيستغرق ذلك سنوات عديدة أخرى.
الجيش لا يعرف بعد 9 أشهر من الحرب كل شيء عن مشروع الأنفاق في غزة."وأردف:" فوجئنا بقدرة حماس الهندسية كالمصاعد وفهم التربة وكيفية ترابط الأنفاق."
وأضافت :أنفاق حماس كشبكة عنكبوت إذا قطعت واحدا"فهناك أنفاق بديلة ويمكن أن تستمر.. لا نعرف حتى الآن الصورة كاملة وليس لدينا قبضة محكمة على مشروع الأنفاق برمته."
ويؤكد المصدر بأن حماس خاضت معركة دفاعية منظمة من تحت الأرض بفضل الأنفاق وتمكنت من الاختفاء تحت الأرض وشنت هجمات مفاجئة بشكل متزامن.
وأردف المصدر:" حماس عرفت كيفية نقل المقاتلين ووسائل لوجستية إلى أي منطقة بغزة من تحت الأرض.
إن التفكيك الشامل لحماس وإعادة تشكيل الواقع الأمني يتطلب قتالا"مستمرا" وطويل الأمد."
صرح مدير موقع حدوشوت بزمان:"الجيش يحاول منعي من النشر حاولوا منعي وقاموا بتهديدي بالملاحقة والاعتقال اذا لم أتبع أوامر الجبهة الداخلية وطلبوا مني نشر رواية الجيش فقط ورواية القنوات الرسمية".
وأضاف:"جنازات يومياً في البلاد أبناء الجيش لا تتوقف جنازاتهم سواء المعلن عنه بشكل رسمي أو لا ."
الجنود وتسريب المعلومات
أوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت "بأن الجيش الإسرائيلي يخوض حربا قاسية ضد تسريب المعلومات عبر شبكات التواصل الاجتماعي قبل السماح بنشرها.
وأضافت:"الكثير من المعلومات التي يتم تداولها عبر الواتساب والتلغرام من صفحات إسرائيلية تكون مجرد إشاعات لزيادة المتابعين فيها بينما كان في بعضها معلومات صحيحة لكن لم يكن يسمح بنشرها حينها.
إحدى المعلومات التي تسربت هي عملية "أرنون" في النصيرات والتي كان الجيش الإسرائيلي لا زال في خضم العملية وكادت أن تعرض القوة لخطر كبير عندما تم نشر معلومة عن أنها تهدف لتحرير أسرى وبدأ العشرات يتوافدون لأحد المستشفيات قبل خروجهم من مكان اختطافهم بالأساس والكثير من المعلومات كانت تتسرب من الجنود."