تكبير الخط تصغير الخط

إعداد: سنا كجك
עריכת: סנה קוג'ק

يقدم موقع 180 تحقيقات إلى متابعيه نشرته المسائية الإخبارية الموجزة الخاصة بأخبار العدو الإسرائيلي من صحف ومواقع وقنوات واذاعات اليكم حصاد اليوم:

بن غفير عديم المسؤولية

ذكر موقع والا العبري، أن هناك 44 إسرائيليًا قتلوا في المواجهة مع حزب الله منذ بداية الحرب منهم 19 ضابطًا وجنديًا، وإصابة 271 إسرائيليًا بينهم
141 جنديًا وضابطًا.

وأوردت قناة كان العبرية، أن مقترح إسرائيلي لتواجد بعثة مراقبة أممية دائمة بمحور فيلادلفيا بعدة نقاط ثابتة إضافة إلى بعثة أخرى من الجانب الفلسطيني من معبر رفح وممثلين عن السلطة الفلسطينية.

وأضافت القناة، أن وزير الجيش الإسرائيلي يوآف غالانت يصف وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير بعديم المسؤولية ويشكل خطرًا على أمن إسرائيل.!".

وأعلن الجيش الإسرائيلي، عن إصابة 4,357 جنديا وضابطا منهم 2,232 خلال العملية البرية في قطاع غزة ومقتل 695 جنديا وضابطا منذ بداية الحرب وإصابة 645 آخرين بجروح خطيرة.

جيشنا الرأس الحقيقي للجريمة

أكد موقع والا العبري، أن التقديرات في القيادة الأمنية تشير إلى أنه في حال فشل محادثات وقف إطلاق النار في غزة قد يقوم حزب الله برد على فشل المفاوضات واغتيال فؤاد شكر معاً.

وكتب الصحفي والكاتب جدعون ليفي – هآرتس: “الجيش الذي يدافع عن إسرائيل هو الرأس الحقيقي للجريمة وهو المذنب!، ونحن نواصل عبادته، ونتجاهل كل ما يقوم به؛ هم أولادنا، وقادتهم هم منارة دربنا وما من أحد مستعد لإدانة جرائمهم التي لا تحصى! المجد للجيش الإسرائيلي إلى أبد الآبدين..إن أبناءنا هم الذين يرتكبون معظم جرائم إسرائيل”.

وأفاد مراسل قناة كان، عن مسؤول إسرائيلي بعد محادثات القاهرة، أن الفجوات ضاقت بالفعل قليلا" لكن السؤال هو هل هذا يكفي لحماس أم فقط للمصريين .؟
وأضافت القناة، أنه تم قتل جندي وإصابة 12 آخرين منهم 4 بجراح خطيرة في انفجار قنبلة قرب مبنى في حي الزيتون الجنود الذين انفجرت بهم القنبلة كانوا في مهمة تفجير مبانٍ تمهيدًا لتوسيع ممر نيتساريم في منطقة الزيتون.

وأشارت صحيفة معاريف العبرية إلى أن الجيش الإسرائيلي لا يزال يفحص الأضرار التي سببتها صواريخ الحزب المضادة للدروع في قاعدة المراقبة الجوية في ميرون اليوم حيث يُصنف هذا الهجوم بالخطير مثل الهجوم على قاعدة "تل شمايم" لأن هذه القواعد تُعد من القواعد استراتيجية لإسرائيل.

كمين حي الزيتون

كتب المحلل العسكري  يوسي ميلمان:  "بعد الإعلان عن مقتل الرقيب افيتار عتوار، يرتفع عدد الجنود القتلى منذ السابع من أكتوبر 
إلى 696 جنديا"، حوالي الساعة 08:30 صباح اليوم خلال نشاط لقوات اللواء 16 جنوب منطقة حي الزيتون قرب محور نتساريم، دخلت قوة من الكتيبة 6310 لتمشيط أحد المباني القريبة من المحور، وفور دخولهم سمع دوى انفجار عنيف ناجم عن عبوة زرعت في المكان، ويقدر الجيش أن مسلحين نصبوا كمينا بعبوة شديدة الانفجار على جدار المبنى وقاموا بتركيب كاميرا مخفية لمتابعة دخول القوة تم إجلاء قتيل وعدة مصابين بالمروحيات، وفتح تحقيق في الحدث الصعب.

نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين إسرائيليين: "نتنياهو وافق جزئيًا على طلب بايدن الانسحاب من موقع عسكري واحد في محور فيلادلفيا."

ونشرت قناة كان العبرية أن  49 % من الإسرائيليين يؤيدون الصفقة المطروحة على الطاولة فيما يعارضها 30%.

وكتب الصحفي جاكي حوجي-معاريف: "حتى لو قضى الجيش على حماس ستبقى غزة مشكلة أمنية في السنوات المقبلة غزة ستكون مجمع ضخم لنمو الأعداء ضد إسرائيل،! لأن القليل من سكانها لم يفقدوا أقاربهم في الحرب، فقد قُتل آلاف الأطفال وكذلك النساء والفتيات والمسنين وسيكون الدافع للانتقام من إسرائيل كبيرا جدا! وسيتضاعف أضعاف إذا لم نوفر لهم الحل المعقول رئيس الوزراء نتنياهو نفسه قال قبل بضعة أشهر في مقابلة مع إحدى وسائل الإعلام الأمريكية إنه بعد حماس، سيظل هناك من يسعون لأذيتنا وسيتعين علينا محاربتهم أيضًا - إن الاعتقاد بأن القضاء على حماس سيجلب لنا السلام المطلق قد يكون وهماً.!".

وفي استطلاع لقناة كان العبرية،جاءت نتائجه على الشكل التالي:- 48% من الإسرائيليين يعتقدون أن هدف نتنياهو تحقيق الانتصار المطلق غير واقعي.و 50% من الإسرائيليين يعتقدون أن نتنياهو يعمل بناء على اعتبارات حزبية بينما هناك 49% يؤيدون صفقة تبادل الرهائن و30% يعارضونها.مقابل 58% يعتقدون أن أداء نتنياهو في إدارة الحرب سيئ مقابل 32% يرونه جيدا..وخلص استطلاع  الرأي إلى أن المستوطنين يريدون إنهاء الحرب وإبرام صفقة الآن ويرون أن نتنياهو أناني وغير واقعي.!".