كيف ستكون "نهاية إسرائيل الإرهابية"؟؟؟أيها المواطن العربي ...أتريد أن تعلم!! اقرأ هذه الرواية!!

profile
  • clock 23 ديسمبر 2024, 10:43:10 م
  • تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
Slide 01

سنا كجك-كاتبة صحفية مديرة مكتب بيروت 180 تحقيقات


الصحفي المصري الروائي عمرو الكاشف الذي يعمل محررا" صحفيا" في وكاله أنباء الشرق الأوسط ويترأس تحرير صحف عدة ورقية والكترونية منها مجلة "ابداع العرب" الذي شارك في تأليف عدة كتب تاريخية وضع نهاية للكيان الغاصب دعونا نسميها" بالنهاية المفترضة" ونأمل أن تتحقق في رواية اسمها: "نهاية إسرائيل الإرهابية" صادر عن دار خمسة للنشر والتوزيع في القاهرة طبعت النسخة الأولى منها ولاقت النجاح الكبير ويجهز الروائي عمرو الكاشف لطباعة النسخة الثانية من الرواية لتكون  له "بصمة" المشاركة في معرض الكتاب الدولي في القاهرة .


ولابد من الإشارة إلى أن الرواية نالت استحسان الطبقة المثقفة وجميع شرائح المجتمع المصري من النخب السياسية والثقافية والعلمية واقيمت ندوة لتوقيع الرواية في نقابة الصحفيين بالقاهرة كما  الندوات الأدبية الداعمة لفلسطين المحتلة تم النقاش فيها بمضمون الرواية وتفاعل معها الجمهور المصري والعربي على منصات التواصل الاجتماعي حيث أنشأ  الصحفي عمرو الكاشف  صفحة على منصة الفايسبوك باسم الرواية ومجموعة خاصة أيضا" على الواتساب :"كروب نهاية إسرائيل الإرهابية"؛يجمع أعضاء داعمين للمقاومة في فلسطين ولبنان واليمن من مختلف أنحاء الوطن العربي ...كما استضافوا الروائي عمرو الكاشف على محطات فضائية عدة لتسليط الضوء على فحوى الرواية وفصولها وإلى الأحداث التي أدت لنهاية "إسرائيل" الحتمية.


والجدير بالذكر أن الكاتب الكاشف قدم الاهداء في صفحته الأولى إلى روح المناضل جده الذي تم أسره من قبل العدو الصهيوني ابان حرب 67.

*أبطال الرواية الثورية*

الرواية بطلها يدعى أمجد هو الرجل المنتظر الذي وصل إلى سدة الرئاسه المصرية بعد أن عين في منصب مستشار رئيس الجمهورية.. أما والده فهو شخصية الصحفي الثائر محمود سالم والأبطال اللواء طلعت ضرغام الخبير العسكري في مجال الدفاع الجوي أما أنور هو قائد "جماعة ضد اليهود" واللواء شوقي الجزار خبير عسكري 
ناديا مدرسة اللغة الإنكليزية هي زوجة الصحفي والد بطل الرواية أمجد.

*نشاطات أبطال رواية"نهاية إسرائيل الإرهابية"*

الصحفي محمود كان شديد الاهتمام بمتابعة الأخبار وخصوصا" أخبار المقاومة واوضاع فلسطين يتعاطف معهم في مواقفه كصحفي...
نستعرض لكم مقتطف من الرواية خلال حديثه مع زوجته ناديا عن الاستيطان الصهيوني لأراضي فلسطين كان يحدثها عن قصة ياسر الشاب الفلسطيني الذي أحرق له منزله المستوطنين واستشهد طفله الوحيد واصيبت زوجته بحروق.. لترد عليه الزوجه ناديا:
"اليهود دول أقذر مخلوقات الأرض!
ويكمل محمود حديثه: طبعا" اعلام الاحتلال الإسرائيلي لم يذكر سيرة عمليات الاستيطان بالقدس وقتل ابن الشاب الفلسطيني ويدعي الاحتلال أن الفلسطينيين ارهابيين وهذا خطأ فادح! فالاحتلال هو منبع الإرهاب في المنطقة العربيه كلها."

تتطرق الرواية الى موضوع دعم الغرب "لإسرائيل" وبث التفرقة بين الفصائل الفلسطينية." مقتطف آخر من نص الرواية:
" يسأل أمجد أحد الشباب الذي كان ينادي بوحدة المسلمين ورص الصفوف فيقول له :
"طب ليه الغرب متفوق علينا تكنولوجيا" وعسكريا" من وجهة نظرك؟
يرد عبد الرحمن صديقه:" لأن الغرب مش سايبنا في حالنا وزرع لنا الجرثومة الاحتلال الإسرائيلي في منطقتنا العربية عشان يشتت العرب ويضعفهم كما ان العرب مش متوحدين ودائما"متفرقين ومن الناحية العسكرية الاحتلال متفوق علينا بالأسلحة وخاصة السلاح النووي.. والاحتلال يصنع السلاح خصوصا" الطائرات فتفوق علينا عسكريا.


وبطل الرواية أمجد"الرئيس القادم" ساعده والده الصحفي للبحث عن فرصة عمل بعد انتهاء السنة الجامعية الأولى في أحد مراكز الابحاث السياسية فاكتسب خبرة جيدة في تحصيل العلوم ولاحقا" بعد مسيرته المهنية في التدريب بأحد البنوك تم تجنيده في سلاح المشاة بالجيش وكان يحب استخدام السلاح"...

*ضد اليهود*

عنوان هذا الفصل في الرواية والذي يتحدث عن تشكيل جماعات مناهضة لسياسة الاحتلال الإسرائيلي مجموعة شباب وفتيات هدفها كان قتل أي يهودي أو مناصر للديانة اليهودية...
وضمت الجماعة كل من "أنور "وهو تخرج من كليه التجارة "وحسني" من كلية التربية وآخران هما فرج ووائل تعلما صناعة المتفجرات عبر شبكة الانترنت تعرفا على رئيس "جماعة اليهود "أنور كان ذو دهاء شديد ومحب للقراءة وكان يعطي كل فرد من أفراد  جماعته راتبا" شهريا قدره 10,000 جنيه!! وبعض البدلات المالية وقابل للزيادة في حال تنفيذ أي عمليات تفجيرية ضد السائحين اليهود!
اجتمعت "جماعة ضد اليهود" للتخطيط لعملية تفجيرية جديدة بعد أن حصل قائد الجماعة على مجموعة من القنابل والأسلحة الآلية ودعم مادي قدره 500,000 ألف دولار !!وصله من دوله ايران.. قال انور: "ابلغنا بوصول اتوبيس سياحي والوفد كله من اليهود ويضم 60 شخصا رسمت خطه الهجوم بحيث نقتل كل الوفد اليهودي!!".
بدأت جماعة ضد اليهود في التجهيز لخطتها وبقي ساعتين على وصول الوفد اليهودي وصل الأتوبيس وبمجرد أن بدأ نزول افراد من اليهود ضغط "فرج" أصبعه على جهاز تفجير كان بحوزته فانفجرت قنبلة محفورة أسفل الأتوبيس وتحول كل من فيه إلى أشلاء !
وقد أعلن عن انفجار بأوتوبيس سياحي أسفر عن مقتل 50 يهوديا" واصابه 10 آخرين باصابات خطيرة"!

*أمجد ومشروع الأكاديمية للصناعات العسكرية*

بالعودة إلى بطل الرواية "أمجد" كان يحزن عندما يشاهد نشرات الأخبار وحصار قوات الاحتلال للمسجد الاقصى وقطاع غزة...وقد أصبح لاحقا" في مجلس الشعب فقدم خدمات كثيرة إلى ابناء دائرته وعقد صفقات تجارية مع رجال الأعمال وزاد من استثماراته التجارية .. بدأ "أمجد" يفكر في الدخول إلى مجال الصناعات العسكرية فثروته الكبيرة تسمح له بذلك وقال: "حكون أول رجل اعمال عربي يقوم بعمل مشروع في مجال الصناعات العسكرية وسأنفذ افضل خدمة لمصلحة الوطن العربي."وقد اطلق على مشروعه اسم" الأكاديمية المصرية العربية الحربية المستقلة للصناعات العسكرية" والهدف منه هو امداد المقاومة الفلسطينية بالسلاح واستقدمت الأكاديمية بعض الخبراء والمهندسين المتخصصين في تصنيع الأسلحة في مصر وخارجها وجهز مصنع للطائرات ومصنع للصواريخ والأسلحة الثقيلة والمسدسات والأكاديمية كانت عبارة عن ثكنة عسكرية يحيطها 3000 فرد أمني ومقاتلين مدربين من أجل حمايتها."

*غضب الاحتلال الإسرائيلي*

وصلنا إلى الفصل الذي علمت فيه "إسرائيل" عن الأكاديمية العسكرية وصناعة الطائرات والصواريخ..وعنوانه :
*"غضب الاحتلال الإسرائيلي"*
ولكي يتعرف القارئ أكثر ويغوص في تفاصيل الرواية عن "أمجد" كيف وصل إلى الرئاسة المصرية وماذا فعل عندما علم أن الصهاينة باتوا يرصدون "الأكاديمية" العسكرية؟؟؟
وكيف قضي على "إسرائيل"؟؟ ومن هي الدول العربية والغربية التي شاركت في القضاء على الكيان الغاصب.؟؟..ننصح القارئ العربي أن "يزين" مكتبته برواية:*نهاية إسرائيل الارهابية*ويتصفح جميع فصولها الممتعة والشيقة والتي تثلج قلوب  الشعوب العربية لأن الغدة السرطانية في منطقة الشرق الأوسط زالت من الوجود....كونوا على الموعد مع الطبعة الثانية للرواية التي تجسد القومية واتحاد العروبة.

التعليقات (0)