فشلت كل المحاولات  والمطالب المتكرره فى لفت نظر السلطات المصريه ألى أنه هناك خطر كبير يهدد النزلاء من السجناء السياسين وأصحاب الرأى 

وحتى الجنائين داخل السجون والمعتقلات جراء أنتشار وباء كورونا المستجد بين نزلاء السجون .

 والذى بداء بالفعل فى حصد أروح الابرياء من دون أى تحرك من السلطات لتجنب حدوث كارثه أنسانيه واقعه لامحاله .

كما أنه فشلت كل التحركات والالتماسات المقدمه للسلطات فى محاولة أستبدال الحبس الاحتياطى لمن تم أتهامهم بجرائم أرهابيه ووضعهم على قانون الارهاب المجحف 

والمتخذ كزريعة للتنكيل من المعارضه وكل السياسين والنشطاء المنتمين لثورة يناير للحد من أيقاف أى حراك مطالب بتحسين الوضع السياسيى

 والعمل بشكل يسمح للجميع بمساحه جاده فى أبداء الاراء من دون خوف أو بطش من السلطه .

فى الوقت الذى أدانت فيه ما يقارب من 31 دوله بالاشاره الى تدنى حقوق الانسان فى مصر على خلفية معارضة النظام .

أن الاداره المصريه قابلت بيان الدول الاوربيه بتجاهل شديد ، بل طمست بكل عجرفة أى ملامح لأى محاوله جاده للتخلص من هذا الصراع 

الذى لا يفرز الا المذيد من الكراهيه والاحتقان فى ظل وجود عدم أتهام واضح لكل من يقع تحت طائلة قوانين هذا النظام

 ، بل وأدانت فى صفعه مدويه حقوق الانسان فى تلك الدول على سبيل الشرشحه وفرش الملايه .كما يقال 

وعليه فالكره ألان أصبحت فى ملعب الشعب المصرى الذى بدأت تحاوطه الكوارث من كافة الاتجاهات .

فالحوادث مازلت تتذايد بشكل يدعو للفزع والرعب من جهة وتضيق النظام من جهه أخرى بالاضافه ألى فشل النظام فى أدارة ملف الوباء المنتشر صحياً

 وملف السياسه الخارجيه المتعلق بسد النهضه ودخول الدوله المصريه فى أولى مراحل الفقر المائى ،

 بحسب تصريحات رئيس حكومة السيسي والذى وقع  كالصاعقه على مسامع المصريين ليفرز حاله جدل جديدة

 وعلامات أستفهام كثيره حول هذا الملف الخطير الذى يتعلق بالوجود الانسانى فى