- ℃ 11 تركيا
- 21 نوفمبر 2024
المصورة "علياء عواد" أنقذوني من السجن .. أنا بموت
المصورة "علياء عواد" أنقذوني من السجن .. أنا بموت
- 16 مارس 2021, 4:03:26 ص
- 1379
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
تم نقل الزميلة ا المصورة الصحفية "علياء عواد" الى المشفي بسبب إلتهاب رئوي حاد .
"علياء نصر الدين حسن عواد" مصورة صحفية 34 سنة، تم القبض عليها للمرة الأولى في 3 سبتمبر 2014،
ووضعها بقضية "كتائب حلوان"، ثم حصلت على إخلاء سبيل يوم 28 مارس 2016.
- اعتقلت للمرة الثانية يوم 23 أكتوبر 2017 من معهد أمناء الشرطة عند حضورها جلسة التحقيق في القضية عندما قرر القاضي التحفظ عليها لحين الجلسه القادمه في القضية.
- أصيبت علياء بنزيف شديد أثناء وجودها بقسم شرطة حلوان وتم ترحيلها آنذاك لسجن القناطر، والذي رفض استقبالها لسوء حالتها الصحية، وأعادها مرة أخرى للقسم الذي أرسلها لمستشفى حلوان، وبعد إجراء الكشف عليها تم اكتشاف إصابتها بورم في الرحم بقطر 6×7سم، ثم تم ترحيلها مرة أخرى لسجن القناطر، وتم إعادتها للقسم ثانية، فتم كتابة تقرير أنها لا تعاني من أي مشاكل صحية، وعلى إثره تم قبول علياء عواد في سجن القناطر.
- ظلت علياء في سجن القناطر تعاني من سوء حالتها الصحية يوما بعد يوم حتى فقدت الوعي، وأصيبت حينها بأنيميا شديدة نتيجة بنقص الهيموجلوبين، وفقدت الكثير من وزنها، وبعد مطالبات عديدة بالتدخل الجراحي من قبل محاميها أمام القاضي وتقديم شكاوي من قبل أسرتها.
- تم اجراء عملية استئصال ورم من الرحم يوم 27 يونيو 2018، فيما بعد هذا أزالت علياء "خُرَّاج" مرة واحدة في نفس المكان، وتم إجرائها دون استخدام مخدر من قبل الطبيب، وكذلك تنظيف الجرح وتغييره دون استخدام بنج".
- في يناير 2019 أصيبت علياء بنزيف مرة أخرى، وبعد الكشف عليها كما ذكر تقرير السجن تم اكتشاف إصابتها بناسور شرجي قطره 3 سم، حينها تقدم المحامي للقاضي خلال انعقاد الجلسات بشكاوى عن وضعها الصحي وحاجتها للتدخل الجراحي لإزالة الناسور الشرجي، لكن دون جدوى.
- تدهورت حالتها الصحية وسط تقصير من نيابة حلوان وتدخل من نيابة أمن الدولة، ثم حددت عملية بميعاد 19 سبتمبر 2019 لإجراء العملية بمستشفى المنيل الجامعي، ولكن لم يتم إجرائها، في يوم 22 ديسمبر 2019 فقدت علياء وعيها في معهد أمناء الشرطه بسبب تدهور حالتها الصحية بسبب نزيف، وعلى إثره تم تأجيل الجلسة ليوم 13 يناير 2020 وتم نقلها لمستشفى السجن.