تكبير الخط تصغير الخط

إعداد: سنا كجك
עריכת: סנה קוג'ק

يقدم موقع 180 تحقيقات إلى قرائه ومتابعيه نشرته المسائية الاخبارية المواكبة لآخر التطورات والمستجدات الخاصة بأخبار العدو الإسرائيلي من صحف ومواقع وقنوات واذاعات واليكم حصاد اليوم:

عبوات متفجرة بأسماء  قادة المقاومة

نشر الاعلام العبري صورة لعبوة من المتفجرات التي استهدفت الحافلات الإسرائيلية كتب عليها باللغة العربية:
نصر الله
حزب الله
سنوار

وأعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي،أن التقدير الأمني الحالي يشير إلى أن محاولة الهجوم التفجيري مصدرها الضفة الغربية.

أشارت القناة 12 العبرية، إلى أنه تم العثور على عبوتين ناسفتين لم تنفجرا في موقعين آخرين والعثور على عبوة ناسفة أخرى في حافلة بحولون جنوب تل أبيب.

وقد أمرت وزيرة المواصلات الإسرائيلية ميري ريغيف بوقف حركة القطارات.

ونقلت القناة 12 العبرية عن مصادر، أن القنابل الموضوعة في الحافلات يصل وزن الواحدة إلى ٥ كيلوغرامات!!

وذكر موقع والا العبري، الحدث في تل ابيب عملية فدائية وقد تم إيقاف حركة القطار الخفيف في منطقة بات يام بشكل كامل.

وقال رئيس بلدية بات يام تسفيكا بروت، تم زرع 3 عبوات ناسفة!!

وأعلنت الشرطة الإسرائيلية عن وقوع انفجار واندلاع حريق في حافلة داخل موقف في بات يام بتل أبيب وبدأ التحقيق في الحادث وأولى النتائج الانفجار الأول وقع في ساحة انتظار بالقرب من الاستاد في "بات يام"، والانفجار الثاني وقع في ساحة انتظار على بعد 400 متر من الموقع الأول أما الانفجار الثالث وقع في ساحة انتظار على بعد 4 كيلومترات من الموقعين السابقين.

واوضحت هيئة البث الرسمية، أنه تم إصدار تعليمات إلى سائقي الحافلات في بات يام بالتوقف جانبا وفحص حافلاتهم.

وأشار مسؤول أمني في الشرطة، إلى أن جميع العبوات كان من المخطط أن تنفجر صباح الغد لتقتل مئات المستوطنين.!!

وأعلنت إذاعة الجيش بأن التقديرات الأولية تشير إلى أن العبوات الناسفة التي انفجرت في الحافلات مصدرها الضفة الغربية.

وزير الحرب الإسرائيلي يصدر تعليماته

أصدر وزير الحرب يسرائيل كاتس تعليماته لقوات الجيش الإسرائيلي على خلفية تفجير الحافلات بزيادة كثافة النشاط ضد مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية ردا على محاولات تنفيذ هجمات في منطقة "غوش دان".

وقال:"سنلاحق الإرهابيين حتى النهاية وندمر البنية التحتية للإرهاب أولئك الذين يؤوون الإرهاب سيدفعون ثمنًا باهظًا"!.

واردف، أنه "في ضوء الهجمات الإرهابية الخطيرة التي حاولت المنظمات الإرهابية الفلسطينية تنفيذها في كتلة دان ضد السكان المدنيين في إسرائيل أصدرت تعليماتي لجيش الدفاع الإسرائيلي بزيادة كثافة الأنشطة لإحباط الإرهاب في مخيم طولكرم للاجئين وفي مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية بشكل عام وسندمر البنية التحتية للإرهاب في المعسكرات التي تشكل خطًا أماميًا لمحور الشر الإيراني.!

إن السكان الذين يرعون الإرهاب ويوفرون المأوى له سيدفعون ثمناً باهظاً".

ونشرت مواقع المستوطنين، يبدو مثل "ليلة البيجر في غوش دان"!ويل لنا لو انفجرت الشحنات في الوقت المناسب.!هل نام "الشاباك" أثناء حراسته؟

وأصدر مكتب رئيس الوزراء البيان التالي، أن رئيس الوزراء يتلقى تحديثات منتظمة من سكرتيره العسكري بشأن حوادث العبوات الناسفة وسوف يجري قريباً تقييما للوضع الأمني.

وأشارت صحيفة يسرائيل هيوم، إلى أن التقديرات الأمنية العبوات تم ضبط توقيتها لتنفجر في التاسعة صباحا فانفجرت خطأ في التاسعة مساء.

واوردت القناة 14العبرية، أنه من المقرر أن تعقد قريبا" مشاورات أمنية بين نتنياهو وكاتس وكبار المسؤولين في وزارة الدفاع.

وذكرت القناة 13 العبرية، أن" الوزراء في حكومة نتنياهو يطالبون بإقالة رئيس "الشاباك" على خلفية الانفجارات الأخيرة".

واضافت: حالة من الهستيريا في تل أبيب الشرطة تستدعي خبراء المتفجرات الاحتياط للمشاركة في عمليات البحث عن عبوات ناسفة.

وفاء يحيى السنوار بوعده

نشرت منصات عبرية: مقاتل من حماس ظهر في الصورة صباح اليوم يتفاخر بامتلاكه سلاح تم اغتنامه من جنود الجيش خلال الحرب.

وذكر موقع القناة 7 العبرية: يحيى السنوار وفى بوعده بالإفراج عن أسرى المؤبدات والأحكام العالية بالغي الخطورة!

وكتبت الكاتبة الإسرائيلية ليان فولك ديفيد - القناة ١٢ العبرية، يجب الاعتراف بالواقع: لن يهاجر مليونا غزّي طوعاً!!

وقال وزير الجيش الإسرائيلي: قلب الأمة بأكملها حزين اليوم وسننتقم من أعدائنا وسنضمن مستقبلنا!!

إسرائيل مستاءة من أعمال حماس

صرح عضو الكنيست تالي غوتليب، أن اقترح تأجير الولايات المتحدة أرضًا من مصر ليتم استيعاب سكان غزة فيها هذا حل ممتاز!!

وقال رئيس معهد الطب الشرعي الإسرائيلي: الأسير عوديد ليفتشيز قتل في الأسر قبل أكثر من عام.

وأوردت قناة كان العبرية، أن إسرائيل تواصلت مع الوسطاء وأعربت عن احتجاجها على أفعال حماس!حيث عثر اليوم على رسائل دعائية داخل توابيت الجثث التي سلمت !إسرائيل طالبت الوسطاء بالتحرك بقوة ضد "الإرهابيين الذين انتهكوا شرف القتلى  المدنيين الذين اختطفوا من منازلهم في السابع من أكتوبر.

وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية: بأن حماس كانت على علم بوسيلة دفاع حساسة لدى سلاح المدرعات وحاولت الالتفاف عليها في شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) وفرقة غزة كانوا على دراية بذلك لكنهم لم يُبلغوا طواقم الدبابات وتضيف الصحيفة:" أدرك محمد الضيف أنه للحفاظ على عنصر المفاجأة كان لا بد من فرض تكتُّم كامل أقل عدد ممكن من الأشخاص يجب أن يعرفوا عن التحضيرات للهجوم.!! لذلك قام هو ويحيى السنوار بتأسيس "مجلس الحرب المصغر" وتم التخطيط لتفاصيل "المشروع الكبير" الاسم الرمزي للهجوم الهادف إلى حسم المعركة ضد فرقة غزة.

وصرح رئيس مجلس الأمن القومي السابق "مئير بن شبات"، كان من الأفضل أن نترك منطقة عازلة خالية من الناس في جنوب لبنان خاضعة لسيطرة إسرائيلية من خلال الاستخبارات والنار لكننا لم نفعل ذلك.!!".