بيان كبير مخرجي ماسبيرو المضرب عن الطعام : لم أحصل علي حقوقي

profile
  • clock 5 مايو 2021, 10:56:28 م
  • eye 761
  • تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
Slide 01

هدوءا

أو بهدوء

كما يقول السيد عماد الدين اديب

مع التقدير

فى لحظات استعادة الوعى طالعت البعض من تعليقات الزملاء الاصدقاء الاعزاء ، ولهم منى خالص التقدير.

الزميله المتألقه / سحر عباس ابنة التليفزيون المصرى بصدق

.. شهدت القناة الثالثة تميزها فى هذه القناة التى أنشأها 

السيد / صفوت الشريف لتكون لسان حال القاهرة الكبرى معبرة عن آلامها وأحلامها وآمالها فمن الطبيعى ان تكون الزميله المتميزه سحر عباس واحدة ممن يعبرون بصدق عن آلام وآمال كل المصريين بلااستثناء

 فهى تعمل فى جهاز يمثل كل المصريين لأن تمويله من جيوب كل المصريين من دافعى الضرائب 

..فلانستغرب من الزميله سحر عباس حميتها واندفاعها فى الزود عن الحق ليس عنى لانى والحمد لله قادر على الرد ..

 هى تدافع عن الجميع بلااستثناء فلها منى كل التقدير.

الخلوقه دائما المهذبة الى ابعد مدى الدكتوره حياة 

ارتضت ان تكون سيدة عمل عام بالاضافة الى عملها ..هى ممثلة للشعب المصرى فى مجلسه الموقر

  ومن بين مسؤولياتها الاتصال بالمسؤول لتستفسر عن سبب تأخير حقوق كل الزملاء لاربع سنوات فهذا واجبها وينبغى ان لانشكرها عليه لكننا نقدم لها جزيل الشكر فهى الزميلة الخلوقة المهذبة دائما.

كما اخص بالشكر السويسى الجميل الودود الزميل /اسامه البهنسى الذى بذل قصارى جهده فى الاتصال بى عن طريق الزميل خالد سالم لتقديم ورقة الى المسؤول 

اوضح فيها حالتى المرضية كى استثنى من قائمة الانتظار الطويلة المحملة بالذل والهوان ..

 علما بأن الكثير من الزملاء قد فارق الحياة قبل الحصول على مستحقاته ، وعادة بسبب المزمن من الامراض .

وقد كتبت الزميله المخرجه / رانيا حمدى الورقه بعد اتصال الزميل المعتز بالله محمد ، وقدمتها الى الزميله نائله فاروق لرفعها الى المسؤول ، وحتى هذه اللحظة لم نبلغ بالرد حتى تليفونيا .

وبالرغم من ذلك فوجئت ببوابة اخبار تنشر خبر موافقة المسؤول

--  على تنفيذ حكم المحكمه وقيمة شيك بدل رصيد الاجازات .

وهذا لم يحدث حتى ساعتنا هذه ولم نبلغ به بأية طريقة من الطرق .

كان الخبر محملا بتفاصيل غير دقيقة قأحتفظ بحق الرد واللجوء الى القضاء للتعويض عما أصابنى من أضرار مادية وأدبية .

ثم ياخلق هو .. ياساده يازملائنا الصحفيين انا عملت فى الصحافة عام 1980، وكنت اكتب قى ثلاث صحف السياسة الكويتيه والوطن والشراع اللبنانى ،

 وكنت شديد التحرى والدقة لأى معلومة تقدم لى من المصدر حتى لااقع تحت طائلة عقاب القانون اذا ماكانت دقيقه ، 

وسانش الكثير من المواد من ارشيفى الصحفى الدالة على ذلك .. ولهذ احتفظ بحق الرد واللجوء الى القضاء .

كل هذا اللغط ولم يتم الرد على الورقة التى قدمت اسوة بمئات الزملاء الذين قدموا اوراقا للحصول على حقوقهم كاملة ، وحصل بعضهم عليها وهو مازال فى مكتبه وجاءته الشيكات قبل ان يخرج الى المعاش.

وهذا ليس بغريب فكل الوزارات والهيئات والمؤسسات تكرم ابنائها عند بلوغهم سن التقاعد بمنحهم مكافأة و رصيد الاجازات بحكم المحكمة والاجازات ،

 ولم نسمع يااخى بتأخير لهم كتأخير الذل الذى نحياه ولأربع سنوات ، ولم نكرم بل نذل  ونهان ، وهذا مانوهت اليه الزميله سحر عباس 

هذا مااستطعت ان أمليه وانا فى حالتى هذه شديدة الضعف والوهن  كى يكتب عليكم  ولكم جزيل الشكر ... وحسبى الله ونعم الوكيل.

وعند افاقتى الثانية سوف اطالع وأواصل الكتابة 

ولكم منى خالص التقدير. 

التعليقات (0)