- ℃ 11 تركيا
- 4 ديسمبر 2024
ردع العدوان: العمليات العسكرية تواصل سيطرتها على مواقع استراتيجية في حلب وإدلب وحماة
ردع العدوان: العمليات العسكرية تواصل سيطرتها على مواقع استراتيجية في حلب وإدلب وحماة
- 1 ديسمبر 2024, 11:41:41 ص
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
أعنت إدارة العمليات المشتركة لعملية ردع العدوان سيطرتها الكاملة على طريق حلب - حماة وكلية مدفعية الميدان والأكاديمية العسكرية والمدينة الصناعية في الشيخ النجار في مدينة حلب.
كما أكدت أنها تسيطر على قرى كوكبة وشولين وديرونه وتلة راشا جنوبي إدلب والكبارية ومعان شمالي حماة.
وقالت إدارة عمليات ردع العدوان إنها سيطرت على جبل عزان أحد أهم المواقع الاستراتيجية في ريف حلب الجنوبي، وإن قواتها توسع مساحات سيطرتها في المنطقة وسط انهيارات واسعة لقوات النظام.
فيما أعلنت إدارة عمليات فجر الحرية اقترابها من مداخل حلب من محور المنطقة الصناعية بالشيخ نجار.
كما أعلنت فجر الحرية تمشيط مطار كويرس العسكري بالكامل وتحرير الصناعة الثالثة في الشيخ نجار بحلب ومدينة السفيرة بالكامل والمحطة الحرارية شرقي مدينة حلب.
ومازالت القوات مستمرة بالتقدم باتجاه مناطق نظام الأسد وميليشيات قسد الإرهابية.
كما أعلنت ردع العدوان سيطرتها على مدينة السفيرة وتحرير قرية العدنانية جنوب شرق حلب.
فيما أعلن الجيش الوطني السيطرة على قرية كفين على محور تل رفعت شمالي حلب.
كما سلم 30 عنصراً من قوات الأسد أنفسهم لإدارة العمليات العسكرية في قرية رسم النفل على طريق حلب - خناصر.
وأعلن التلفزيون التابع للنظام السوري عن مصدر عسكري وصول تعزيزات عسكرية من ميليشيات الأسد إلى ريف حماة الشمالي تضم أفرادا وعتادا ثقيلا وراجمات صواريخ.
بدوره، استهدف الطيران الحربي الروسي بالصواريخ الفراغية مدينة مورك بريف حماة الشمالي.
ووقعت أكثر من 20 دبابة ومدافع فوزليكا وعربات مع مستودعات ذخيرة غنائم في معامل الدفاع في السفيرة، وتم أسر عدد كبير من قوات النظام، وأكثر من 500 قطعة سلاح غنايم في مطار كويرس.
وتمكنت إدارة العمليات العسكرية من السيطرة على قرية كوكب شمال حماة وطرد قوات النظام.
وسيطرت فصائل المعارضة السورية على تل العنب ومزرعة حمد وقرية زويان وتل زويان وباشكوي بريف حلب.
كما تم أسر أكثر من 50 شبيح للنظام على محور خناصر رسم النفل وهم بقبضة أبطال غرفة ردع العدوان.
وحررت إدارة العمليات العسكرية قرية الكركات شمال غرب حماة من قوات النظام المجرم ضمن عملية ردع العدوان.