١- صفقات أسلحة السيسى

إعلام السيسى الذي يطالعنا كل شوية بأخبار صفقات الأسلحة المهولة، مع الدول الأوروبية، وان مصر قوية، ولا يجرؤ أحد أن يمسها، أو يلعب بأمنها وأمانها،

 ، وإننا محصنين مصر، ومياه النيل خط أحمر. لا يجرؤ أحد الإقتراب من نقطة مياه، وهنهد السد لو حدث، وطاقم إعلام اليو تيوب اللى عمال يتكلم

عن الخطط العسكرية لضرب السد.

إثيوبيا بدأت بالفعل الملئ الثانى قبل الموعد الذى حددته بعد تعلية الممر الأوسط للسد ستة أمتار لاحتجاز 400 متر مربع، من حصة مصر والسودان 

وتصريحات رئيس وزراءك إننا دخلنا الفقر الحاد للمياه، ,واخرين يتكلمون عن خطط بديلة قد تستغرق سنوات. تخبط وبلبلة، وكلام متناقض وتشويش على الشعب .. لصالح من؟

إسرائيل مش هتلحق تتهنى بمية النيل.

ترسانة الأسلحة التى دفعب فيها المليارات من قوت الشعب ماهى وظيفتها؟ ولا ناوى تحارب بها مصر والمصريين .

بدل ماتسمع كلام بايدن لإخماد الإ نتفاضه تحت دعوى إعمار غزة مقابل وقف الإنتفاضه ندعم فلسطين بالسلاح. ونتحررمعها مثلما فعلت سوريا واليمن وحزب الله وإيران

اللى يتلاعب بمياه النيل بيلعب على فشله وإفلاسه، ونهايته.

٢-وساطة السيسى

متستغربوش من موقف الحكومة فى قضية سد النهضة، والكلام الذى صدعت دماغنا به، والذى تقول نقيضه الآن،

 كل الأطراف مطبعين،وما يحدث هو توزيع ادوار فى الحظيرة الإسرائيلية، ويعملون من أجل توصيل مياه السد لإسرائيل، 

مع مهرجان التطبيع فى السودان ودول الخليج الذى تزامن مع بناء السد ،والذى ساهموا فى بنائه بما فيها مصر، ثم يفاجؤننا الآ بالحقيقة، وإننا نواجه فقراً حاداً فى المياه، كما قال مدبولى.

لحسن الحظ قامت الثورة الفلسطينيه ، وإسرائيل مش هتلحق تتهنى بمياه النيل، فضلا عن كونه عمل عدوانى ضد الفلسطنيين. 

وأخيرا أعلنت إسرائيل وقفت إطلاق النار من طرف واحد من جانبها، وطلب بايدن من السيسى أن يقنع الفلسطنيين بوقف إطلاق النار.. بأمارة إيه؟

الذى فرط فى أرض بلاده لإسرائيل، فى تيران وصنافير ، وصفقة القرن. كيف يقنع الفلسطنيين الذين حاربوا 73سنه، لاستراد بلادهم المحتلة مروا فيها بأهوال، لم تفل من عزيمتهم.

بأى وجه ، وبأى مصداقية سيقنعهم؟