عاجل.. اشتباكات عنيفة بين الجيش الوطني السوري وقوات الأسد بريف حلب الشرقي

profile
  • clock 29 نوفمبر 2024, 10:10:37 م
  • تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
Slide 01

سيطرت عملية ردع العدوان، على المسجد الاموي الكبير، وسيطرت الفصائل على قلعة حلب، كما وقعت اشتباكات عنيفة بين الجيش الوطني السوري وقوات الأسد على محور تادف بريف حلب الشرقي.

وأعلنت فصائل المعارضة السورية - بقيادة هيئة تحرير الشام - في شمال غربي البلاد، الأربعاء 27 نوفمبر، بدء عملية عسكرية واسعة ضد قوات الجيش السوري و"المليشيات الموالية لإيران" في ريف حلب الغربي.

وقال الناطق باسم "إدارة العمليات العسكرية لمعركة ردع العدوان" حسن عبد الغني، إن الهدف من العملية توجيه "ضربة استباقية للحشود العسكرية لقوات النظام والمليشيات الموالية لها، والتي تهدد المناطق المحررة"، بحسب تعبيره.

وقطعت "هيئة تحرير الشام" وفصائل حليفة لها الطريق الدولي الذي يصل العاصمة دمشق بحلب كبرى مدن شمال سوريا، كما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الخميس.

 

وأعلنت الولايات المتحدة التوصّل إلى اتّفاق لوقف إطلاق النار بين الاحتلال وحزب الله  اللبنانى ينهي مواجهات عسكرية مستمرة عبر الحدود اللبنانية-الفلسطينية المحتلة، منذ أكثر من عام وحربا مفتوحة منذ شهرين بين الاحتلال وحزب الله.

ودخل الاتفاق حيز التنفيذ في وقت مبكر من صباح الأربعاء 27 نوفمبر 2024، الساعة 4 صباحا بالتوقيت المحلي، بعد إعلان حزب الله والاحتلال، الثلاثاء، قبوله.

وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن أعلن، من حديقة الورود في البيت الأبيض أن الاتفاق "مصمم ليكون وقفا دائما للأعمال العدائية"، التي استمرت 13 شهرا والتي تحولت إلى حرب شاملة في سبتمبر مع حزب الله.

ووفقا لبيان مشترك من بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، فإن وقف إطلاق النار "سيخلق الظروف لاستعادة الهدوء الدائم والسماح للسكان في كلا البلدين بالعودة بأمان إلى منازلهم على جانبي الخط الأزرق"، في إشارة إلى الحدود الفعلية بين  لبنان وفلسطين المحتلة.



 

التعليقات (0)